الخطوط الجوية الكينية تُعلن وقف رحلاتها إلى كينشاسا عاصمة الكونغو الديمقراطية بسبب احتجاز موظفيها اقتحام مقر وكالة الأنباء الليبية في طرابلس شركة لوفتهانزا الألمانية تمدد إلغاء رحلاتها إلى طهران ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الماضي إلى 34488 فلسطينياً وإصابة 77643 آخرين زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب بحر إيجة جنوب غربي تركيا انحراف طائرة عن المدرج الرئيسي بمطار الملك خالد الدولي في السعودية الزمالك يتأهل إلى نهائي الكونفدرالية الأفريقية بعد الفوز على دريمز الغاني مظاهرات حاشدة لدعم رئيس حكومة إسبانيا بعد إعلان نيته للاستقالة شركة غوغل تضيف ممارسة المحادثة بالذكاء الاصطناعي لمتعلمي اللغة الإنكليزية الأقمار الصناعية ترصد مجموعات تشبه العناكب منتشرة على المريخ

أخر الأخبار

القطة السوداء

لبنان اليوم -

رأيت في المنام أن ابني كان يبكي بشدة وهو على الأرض وكنت اسأله عما به، فقال لي بعض الناس الذين لا أعرفهم إن الخادمة التي كانت تعمل لدينا وسافرت، قد سحرته. وفي الحقيقة إن ابني عمره 40 سنة وهو دائماً يشكو من آلام في رأسه ويرى أحلاماً مخيفة، خاصة في بداية النوم. ما تأويل هذا الحلم؟

لبنان اليوم -

سيدتي، كان الله في عونك لخوفك على ابنك وهو رجل رشيد. وقبل أن يجنح خيالك إلى سحر سحرته به الخادمة التي تركتكم، أستحلفك بالله أن تصحبي ابنك إلى طبيب أمراض عصبية لإجراء فحوص أشعة، للاطلاع على سبب الصداع الذي يؤلمه. ومن ثم عرضه على طبيب أمراض نفسيه، ولك أن تدعي الله أن يشفيه، فشفاؤه يصبح حقيقة بدعواتك الله من قلبك.

لبنان اليوم -

الحلم: لقد رأيت في المنام أن نمرا كبيرا يركض ورائي. ثم دخلت كهفاً وقاتلت النمر بواسطة أحد العظام وقتلته. واذا بنمر آخر من النمور وقد دخل عليّ. لكن، قبل ذلك، دخل عليّ واحد من الناس وأعطاني طفلاً صغيراً وقال لي: اسقه من ثدي النمر. مع العلم أنني غير متزوج. وبعد أن سقيت الطفل، دخل أسد وهاجمني. ما تفسير هذا الحلم؟

لبنان اليوم -

التفسير: رؤية النمر في المنام تشير إلى عدو مجاهر، شديد البأس. فمن قتله قهر عدوا له. والنمر يدل على رجل ويدل على امرأة، وذلك بسبب تغير لونه. وهو ذو مكر وخديعة، وهو يدل أيضا على المرض. ومن رأى النمر في منامه، فإنه يستغفر الله تعالى من ذنوبه. ولبن النمر عداوة تظهر لشاربه. بمعنى أنك تساعد على تنمية عداوات الناس لك.

لبنان اليوم -

الحلم: حلمت قبل فترة بأن زوج خالتي قد قام بقتل أبي. وكنت حينها أرتدي جلباب للصلاة أخضر اللون، وأقف لأصلي. وكانت المساحة، حيث أقف، ضيقة. وقد حشرت نفسي فيها لأصلي. وكانت هناك قواعد لساعة حائط خشبية اللون تصل إلى حدود الأرض. وقد كنت أبكي وأنا أصلي. وعندما هممت بالسجود، أتت إليّ خالتي وسحبتني من قدمي وقطعت صلاتي. فنهرتها وأخذت سجادتي لأصلي في مكان آخر. فجأة، وجدت في يدي ساعة على شكل بوصلة، وكانت العقرب تدور وأنا أدور معها حول نفسي وكأنني أطير عاليا. وعندما توقف السهم، فرشت سجادتي لأنني كنت أريد موضع القبلة وقمت بالصلاة. فما تأويل هذا الحلم؟

لبنان اليوم -

التفسير: أدام الله الود بينكم. والحلم يشير إلى أن زوج خالتك يظلم والدك ولا يفيه حقه. وكذلك أرى أن الحلم بشارة لك بقرب تحقيق آمالك وأحلامك. وستتزوجين إن شاء الله برجل رفيع المقام يسعدك، وتنتهي معك الحيرة التي تشعرين بها . والحلم بالبوصلة يشير إلى مثابرتك على الكفاح وتحققين بذلك ارتقاء مشرفا. واذا حلمت بالبوصلة، فإن هذا ينبىء بأنك سوف

لبنان اليوم -

‏الحلم: حلمت زوجة خالي بأن قطة سوداء كانت تركض وراءها ، وهي كانت تمسك ابنتها التي لم يتعد عمرها الشهر الواحد. ولم تكن البنت ترتدي شيئاً. فما تفسير هذا الحلم ؟

لبنان اليوم -

‏ التفسير: ‏¬القطة في المنام امرأة سوء ، أو لص من أهل البيت. ولكن لا علاقة له بالبنت الصغيرة، أسعدها الله ومتعها بالصحة. لتحذر عمتك من واحدة قريبة منها . والله تعالى أعلم.

لبنان اليوم -

الحلم: ‏ رأيت في المنام أني ذهبت إلى محل لأشتري صندلا. وقد وجدت صندلا لونه أسود وكان مريحاً، وأنا في الحقيقة أحب ‏الصنادل المريحة. ولكنه كان مرتفعا قليلا ومقاسه كبيراً على قدمي، فطلبت مقاسا أصغر، لكنه لم يكن متوافراً. وبعد قليل، جاءت ابنة عثي ومعها بنت أعرفها ، فأخذت الصندل المذكور وقاسته، لكنني لا أعرف ما إذ ا كانت قد اشترته أم لا، ثم صحوت من النوم. علماً بأن مقاس الصندل كان 38، في حين أن مقاس قدمي هو37. ‏فما تفسير حلمي هذا؟

لبنان اليوم -

‏التفسير: ‏حلمك يحمل بشارة لك بعريس يطرق بابك طالبا يدك، لكن البشارة قد تتأخر قليلا، وتظنين أنه لا يصلح لك. ويشير حلمك أيضا، إلى أن ربنا عز وجل فك العقدة التي تعانينها. وها أنت تنتظرين من يأتي قريبا يطلب يدك، وان كان منامك يوضح لك أن من لا يحظى برضاك ربما يكون الأفضل لغيرك. يقول الله تعالى: وعسى أن تكرهوا

لبنان اليوم -

‏الحلم: حلمت بأنني رأيت رجلاً لا أعرفه يهاجمني، وكنت أنا ملقاة على الأرض وهو واقف، وأتعارك معه بالأيدي. وكان بجانبه رجل آخر ينظر إليّ، بحيث بدا لي وكأنه يشجع صاحبه على إيذائي. وبينما كنت في هذه الحالة رحت أصرخ وأنادي أخي: يا علي يا علي يا علي. وكنت أرى صورة أخي علي في ذهني وكأنه قريب من المكان الذي أنا فيه، ولكنه لم يأت. ثم وجدت الرجل الثاني يقول لصاحبه: دعها ولنذهب. وكأنه خاف من مجيء أخي. وانتهى الحلم وصحوت من النوم. فما تفسيره؟

لبنان اليوم -

‏التفسير: ¬عزيزتي، أبعد الله عنك السوء ونجاك من كل هم يشغل بالك. أرى أن حلمك يدخل في إطار حديث النفس أو أضغاث الأحلام، وأنك تخشين من نفسك أكثر من غيرك وترجعين هوى النفس إلى تأثيرات روحية. والحقيقة أنك تعانين فراغاً عاطفياً . ولعل في نفسك شيئاً حول أصدقاء شقيقك. والله تعالى أعلى وأعلم.

لبنان اليوم -

‏الحلم: حلمت بأنني كنت أرتدي فستان العرس نفسه الذي أرتديه في حفل عرسي الحقيقي، ولكن كان أوسع من الأول وله كمان طويلان. وكانت أمي فرحانة وتدعو لي بالتوفيق والسعادة. بينما كانت أخواتي يؤكدن لي أنني في أحلى صور الجمال. وكنت أرى نفسي حلوة وفرحانة كثيراً . ما تأويل هذا الحلم؟

لبنان اليوم -

‏ ‏التفسير:حلمك بشارة طيبة بالسعادة وراحة البال. وبشارة بأن الله قد يرزقك بأنثى تكون قرة عين لك وتسعدين بها. والله تعالى أعلى وأعلم.

لبنان اليوم -

الحلم: رأيت في منامي أنني كنت يه منطقة بين البيوت، وفجأة رأيت ابن خالتي ومعه صديق لي. ومكثنا نتحدث وندردش، فقال لي صديقي: تعال لأريك بناية أخذتها. فوافقت.. وبينما نحن ذاهبون، قال: أنا نسيت المفتاح، اسبقاني وأنا ألحق بكما. فقال لي ابن خالتي: تعال أنا أعرف المكان، وذهبنا. فوجدنا صديقنا وقد وصل قبلنا. وكان يقول: هذا هو المكان. فقلت له أنت من قبل أخبرتني عن مكان آخر لكنه لم يرد علي. بعدها، دخلنا المكان وكان مظلماً وفارغاً. وعندما خرجنا، رأينا باباً مفتوحاً وفيه ضوء أحمر، فدخلنا ووجدنا خمسة رجال من كبار السن وضخام البنية. وسلمنا عليهم وقلت لهم: هذا المكان أنا جئت إليه وأقمنا هنا حفلاً. وسألتهم أين صاحب المكان؟ ‏فرد عليّ أحدهم بابتسامة ونظرة خبيثة وقال: صاحب المكان مات. فقلت له: متى؟. قال: البارحة. المهم أنني شحت بوجهي عنه مخاطباً ابن خالتي وصديقي، وقلت لهما: تعالا ورائي. ومشيت إلى باب كبير فتحته، فدخلنا مكاناً شبه ‏مظلم إلا من بصيص أنوار حمراء خافتة. وعندما وصلنا إلى نهاية المكان، وجدنا كراسي تشبه كراسي العرس وكانت مزينة. ولما التفت إلى رفيقيّ، وجدت أنهما تركاني وعادا إلى ما وراء الباب الكبير، فمشيت لألحق بهما. ولما وصلت قرب الباب فوجئت بمجموعة من الرجال يركضون ناحيتي وعيونهم حمراء ولهم أنياب، فخفت منهم وارتعبت ولم أستطع الهروب. لكن واحداً منهم قال: لا تخف لا ‏تخف. وهنا ، تحركت رجلي وعبرت الباب. ولكن، الدنيا أظلمت فجأة. ولما فتحت عيني، وجدت أنه ‏كان مغمى عليّ، فقلت: ماذا حدث؟ وسمعت صوتاً يقول لي: اسكت اسكت. ‏واكتشفت أن الغترة التي كنت ‏أرتديها، كانت ملفوفة على وجهي، ‏فقمت برفعها ورميتها، ثم وجدت ابن خالتي ‏وصديقي. وسألتهما عما حدث، فلم يرد أحد منهما وبدا الخوف في عيونهما. وكان هناك واحد من الرجال المخيفين يقول لي: ما في شي‏ ما في ‏شي. بعدها، قمت ورفعت غترتي وقلت لهم: هيا لنذهب. فقال لي الرجل: خذ عقالك (وأنا أصلاً ما كنت لابس العقال). وكان العقال الذي أعطاني إياه كبيراً جداً وواسعاً. وكنت أحاول أن أصلحه دون جدوى. ثم ركبنا سيارتين، حيث ذهب ابن خالتي في سيارة وركبت أنا مع صديقي وكان في السيارة مجموعة بنات، إلا أن صديقي أضاع الطريق أكثر من مرة. ووجدت أن سيارة ابن خالتي ذهبت في طريق ثان، مع أن صديقي كان يعطيه إشارات وأضواء. لكنني رأيت أنه ذهب في الطريق الذي يغطيه الغبار. وقمت من ‏‏النوم.. ما تفسير الحلم؟ ‏‏

لبنان اليوم -

‏¬يا عزيزي، عبارتك الأخيرة تحمل تفسير حلمك. طريقك وأصحابك كله غبار. هو طريق ليس فيه إلا الشياطين واللهو والعبث. وربما، أو كثيراً ، من خيانة الأصحاب والأصدقاء. حلمك بمثابة تحذير وانذار بأن تتقي الله، وليس لدي المزيد. والله تعالى أعلم.

لبنان اليوم -

‏الحلم: رأيت في المنام أنني كنت في الحرم المكي وكان يوم ثلاثاء والحرم شبه خال، ثم ذهبت إلى الكعبة وقبلتها ودعوت الله. وكنت ناوية أن أشرع في الطواف، لكنني قلت سوف أذهب إلى الملتزم. وكان يوجد قليل من الزوار. وبعدها ، جاء دوري وأخذت أستعين بحبل كان معلقا في الكعبة لكي يساعدني على الصعود وأحاول أن أصعد إلى الباب. ثم صعدت ولكن ليس إلى الملتزم، بل صرت أصعد إلى سطح الكعبة الذي كان مملوءاً بالمصاحف في ذات اللون الكحلي. وقال لي رجل كان يقف في صحن الحرم: انزلي قليلا وسوف تجدين الملتزم. وكان هذا الرجل له لحية وعليه ثوب وشماغ، كما أنه كان خلفي العديد من النسوة، وكنا جميعاً محتشمات ونرتدي عباءات. وكنت أحدث نفسي متحسرة على عدم طهارتي بسبب ‏الدورة الشهرية، حيث إنه لا يمكن أن تتاح لي فرصة مماثلة لكي أهنأ بالحرم وهو شبه خال من الطائفين أو المصلين.. وصحوت من النوم.. فما تأويل الحلم؟

لبنان اليوم -

‏التفسير: غفر الله لك ما أنت فيه من شطط في الدين. فالصعود إلى سطح الكعبة ليس محموداً. وهو أمر منكر وبدعة تتمسكين بها ليست من الدين في شيء. عليك بتصحيح مفاهيمك للتقرب من الله. هناك أمر تترقبينه وربما كان توقعك لحدوثه قد طال، إنما مازال أمامك بعض الوقت. ولكنه سيحدث إن شاء الله، وتذكري دوماً أن الله لا يغير ما

لبنان اليوم -

السلام عليكم سيدتي ‏أريد أن أستفسر عن أمر حساس. أنا فتاة من الجزائر عمري 22 ‏سنة مخطوبة، وخطيبي يرسل إليّ رسائل محتواها ‏المعانقات والقبل. لا بل هو يشرح لي كيفية حصول هذه المعانقات ولكامل جسدي، من دون أن يترك شيئاً. وفي الحقيقة إنني أخجل من هذا الأمر من جهة. ومن جهة أخرى، لا أعرف إن كان ذلك طبيعياً أم لا؟ وما إذا كان يوحي بأن خطيبي هو رجل جنسي؟ وهل تعتقدين أنه زوج مناسب لي من هذا الجان؟ ‏أنا في حاجة ماسة إلى مساعدتك.

لبنان اليوم -

يبدو لي يا ابنتي أن خطيبك هذا جريء. ولربما هو يشعر بأنك حلاله ويريد التنفيس الجنسي، من خلال هذه المسجات. لكن، من الواضح أنه يريد أن يؤهلك لهذه اللحظات الخاصة. ويبدو أنه بفعل ذلك سيحاول أن يلحلحك وكأنه يريد تحضيرك لذاته ولنفسك. ولذلك فلا تقلقي فهو مجرد جريء ونيته صافية. ولكن، إن كان الأمر يزعجك، فلا بأس من إخباره بذلك

1
2
3
4

المزيد من الأخبار

الذهب يقترب من مستوى قياسي متأثراً بالتوترات بين إيران وإسرائيل

لبنان اليوم - الذهب يقترب من مستوى قياسي متأثراً بالتوترات بين إيران وإسرائيل

أسعار الذهب

واشنطن - لبنان اليوم

ارتفعت أسعار الذهب اليوم (الثلاثاء)، مقتربة من المستوى القياسي المرتفع الذي سجلته الأسبوع الماضي، إذ عززت المخاوف إزاء تصاعد التوترات الجيوسياسية بين إيران وإسرائيل الطلب على المعدن الأصفر باعتباره ملاذاً آمناً،...المزيد

غادة عادل تؤكد شعورها بالنضج الفني وتتطلع لتقديم أعمال مفيدة للمجتمع

لبنان اليوم - غادة عادل تؤكد شعورها بالنضج الفني وتتطلع لتقديم أعمال مفيدة للمجتمع

الفنانة غادة عادل

القاهرة - لبنان اليوم

قالت الفنانة غادة عادل إن تكريمها بمهرجان «أسوان لأفلام المرأة» يمثل حافزاً مهماً يدفعها لمزيد من التركيز في اختياراتها خلال الفترة المقبلة، وقالت إن «الفنان يحتاج للشعور بالتقدير الذي يدفعه لمزيد من الإ�...المزيد

"ميتا" تُدشن مساعد الذكاء الاصطناعي "Meta AI" لعدد أكبر من المستخدمين حول العالم

لبنان اليوم - "ميتا" تُدشن مساعد الذكاء الاصطناعي "Meta AI" لعدد أكبر من المستخدمين حول العالم

شركة ميتا

واشنطن - لبنان اليوم

أعلنت شركة ميتا عن تدشين مساعد الذكاء الاصطناعي Meta AI عبر الاستعانة بـ Meta Llama 3، والذي يعد واحدا من مساعدي الذكاء الاصطناعي الرائدين حول العالم، ويمكنك استخدامه في أي وقت وأي مكان كونه يتوفر بشكل مجاني على هاتفك. وفت�...المزيد

باسم خندقجي من خلف القضبان في سجون الإحتلال يبدع برواية تحظى بجائزة البوكر

لبنان اليوم - باسم خندقجي من خلف القضبان في سجون الإحتلال يبدع برواية تحظى بجائزة البوكر

الكاتب والأسير الفلسطيني باسم خندقجي

روما - دلال قنديل

هي الكتابة للآخر أو الكتابة النابعة من الذات والمرتدة اليها هذا ماراودني مراراً مغمورة بفرح حرية أسير فلسطيني، هو الكاتب باسم خندقجي، الذي حرّرته كلماته وحملته للعالمية وهو لا يزال يقبع في تلك الزاوية المعت...المزيد

إخترنا لك

مبابي يقود باريس إلى قبل النهائي من دوري أبطال أوروبا

لبنان اليوم - مبابي يقود باريس إلى قبل النهائي من دوري أبطال أوروبا

مهاجم باريس سان جيرمان الفرنسي كيليان مبابي

باريس - لبنان اليوم

سجل كيليان مبابي هدفين ليقود باريس سان جيرمان إلى الدور قبل النهائي من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعد الفوز 4-1 على مضيفه برشلونة في إياب دور الثمانية، اليوم الثلاثاء. وقلب باريس سان جيرمان تأخره 3-2 في الذهاب إلى ان...المزيد

المزيد من التحقيقات السياحية

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

لبنان اليوم - طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

النظام الغذائي

لندن - لبنان اليوم

يعد الحفاظ على أمعاء صحية أمرًا ضروريًا، وبحسب ما نشره موقع WIO News، فإن هناك ست طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها، وهي كما يلي: 1. الخضروات والفواكه يوصي خبراء التغذية بالحرص على دمج مجموعة متنوعة من الفواكه و�...المزيد

المزيد من التحقيقات السياحية

نانسي عجرم تتألق بالأسود في احتفالية "Tiffany & Co"

لبنان اليوم - نانسي عجرم تتألق بالأسود في احتفالية "Tiffany & Co"

النجمة اللبنانية نانسي عجرم

القاهرة - لبنان اليوم

عدد من النجمات والمشاهير حرصن على حضور إحدى الفعاليات التي أقامتها دار تيفاني آند كو مؤخرا في الولايات المتحدة الأمريكية، وتألقت النجمات بإطلالات جذابة وأنيقة غلب عليها اللونين الأبيض والأسود، كما كانت اللمسات العربية حاضرة في تلك الفعالية، سواء بحضور إحدى النجمات العرب أو اختيار إحدى النجمات لأزياء من توقيع عربي، وفيما يلي جولة على تلك الإطلالات. احتفالية تيفاني آند كو التي أقيمت مؤخرًا، شهدت حضور عربي متمثل في النجمة اللبنانية نانسي عجرم، التي تألقت في الاحتفالية وظهرت بإطلالة راقية وبسيطة، عبارة عن فستان باللون الأسود، جاء بتصميم مجسم وطويل، مع الرقبة المستديرة والأكتاف العريضة، فيما جاء الفستان مزينًا بفتحات على جانبي الخصر أيضًا، ونسقت نانسي مع تلك الإطلالة حقيبة مزينة بالكريستالات البراقة وارتدت مجوهرات ماسية ...المزيد

آخر الأخبار الطبية

آخر الأخبار

GMT 18:12 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

تفاعل واسع مع أحدث إطلالة للأميرة رجوة الحسين من باكو رابان بمناسبة عيد ميلادها

لبنان اليوم - تفاعل واسع مع أحدث إطلالة للأميرة رجوة الحسين من باكو رابان بمناسبة عيد ميلادها

GMT 07:09 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

مدينة دهب المصرية غنية بالأنشطة السياحية والمناظر الطبيعية الخلابة

لبنان اليوم - مدينة دهب المصرية غنية بالأنشطة السياحية والمناظر الطبيعية الخلابة

GMT 06:51 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

أفضل أنواع الستائر الصيفية لإبعاد حرارة الشمس

لبنان اليوم - أفضل أنواع الستائر الصيفية لإبعاد حرارة الشمس

GMT 06:13 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

وزير الدفاع الأميركي يُحذر إيران من الشعور بـ"الثقة المفرطة" جراء هجومها على إسرائيل

لبنان اليوم - وزير الدفاع الأميركي يُحذر إيران من الشعور بـ"الثقة المفرطة" جراء هجومها على إسرائيل

GMT 09:13 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

مخاوف بشأن تأثير تشريعات مكافحة الأخبار الزائفة على الحريات الإعلامية

لبنان اليوم - مخاوف بشأن تأثير تشريعات مكافحة الأخبار الزائفة على الحريات الإعلامية

أخبار ذات صلة

GMT 11:09 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

القراءة الإلكترونية تؤثر سلباً على الأطفال

لبنان اليوم - القراءة الإلكترونية تؤثر سلباً على الأطفال

GMT 17:13 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نانسي بيلوسي تُؤكد رفضها الشديد لقيادة بنيامين نتنياهو

لبنان اليوم - نانسي بيلوسي تُؤكد رفضها الشديد لقيادة بنيامين نتنياهو

GMT 19:48 2024 الأحد ,14 إبريل / نيسان

ارتفاع منسوب المياه في أفريقيا يُهدّد طيور الفلامينغو

لبنان اليوم - ارتفاع منسوب المياه في أفريقيا يُهدّد طيور الفلامينغو

GMT 20:08 2024 الخميس ,04 إبريل / نيسان

مولود برج الحمل كثير العطاء وفائق الذكاء

لبنان اليوم - مولود برج الحمل كثير العطاء وفائق الذكاء

GMT 07:42 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

سيارات مُميزة للشرطة حول العالم أبرزها "بورشه" و"بي إم دبليو" و"لامبورغيني"

لبنان اليوم - سيارات مُميزة للشرطة حول العالم أبرزها "بورشه" و"بي إم دبليو" و"لامبورغيني"

الأخبار الأكثر قراءة

GMT 14:48 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

هالة صدقي تتحدث عن علاقتها مع صلاح السعدني وتستعيد ذكريات "أرابيسك"

لبنان اليوم - هالة صدقي تتحدث عن علاقتها مع صلاح السعدني وتستعيد ذكريات "أرابيسك"

GMT 08:42 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

نيللي كريم تؤكد عقب نجاح مسلسلها الرمضاني "فراولة" أن الاختيارات الفنية باتت أكثر صعوبة

لبنان اليوم - نيللي كريم تؤكد عقب نجاح مسلسلها الرمضاني "فراولة" أن الاختيارات الفنية باتت أكثر صعوبة

GMT 16:15 2024 الإثنين ,15 إبريل / نيسان

ميغان ماركل تطلب من امرأة عدم الوقوف بجانب هاري

لبنان اليوم - ميغان ماركل تطلب من امرأة عدم الوقوف بجانب هاري

GMT 16:25 2024 الأحد ,14 إبريل / نيسان

عبير موسي تترشح للانتخابات الرئاسية التونسية المقبلة رغم وجودها في السجن

لبنان اليوم - عبير موسي تترشح للانتخابات الرئاسية التونسية المقبلة رغم وجودها في السجن

GMT 10:09 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يعكس الفخامة والأناقة بطريقة لا تضاهى

لبنان اليوم - اللون الذهبي يعكس الفخامة والأناقة بطريقة لا تضاهى

GMT 08:08 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

فيكتوريا بيكهام بإطلالة مثالية في عيد ميلادها الـ50

لبنان اليوم - فيكتوريا بيكهام بإطلالة مثالية في عيد ميلادها الـ50

GMT 20:49 2024 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

النباتات تصرخ أيضاً وتصدر أصواتاً إذا تعرضت للأذية

لبنان اليوم - النباتات تصرخ أيضاً وتصدر أصواتاً إذا تعرضت للأذية

GMT 03:54 2024 السبت ,30 آذار/ مارس

اختيار مدينة أبوظبي عاصمة للبيئة العربية

لبنان اليوم - اختيار مدينة أبوظبي عاصمة للبيئة العربية

GMT 08:59 2024 الأحد ,21 إبريل / نيسان

نصائح لتنظيف الستائر دون استخدام ماء كثير

لبنان اليوم - نصائح لتنظيف الستائر دون استخدام ماء كثير

لبنان اليوم -

<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday

lebanontoday

lebanontoday

lebanontoday